حقيقة الدعم الأمريكي للإخوان شخصيات بالبيت الأبيض ترتبط بالإرهابية

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Wednesday, March 26, 2014

حقيقة الدعم الأمريكي للإخوان شخصيات بالبيت الأبيض ترتبط بالإرهابية

* حقيقة الدعم الأمريكي للإخوان شخصيات بالبيت الأبيض ترتبط بالإرهابية * سلطات الجمارك الألمانية، منعت شحنة أسلحة كانت متجهة من بولندا إلى مصر *تفكك ليبيا كارثة بعد ذهاب المخزون الهائل من الأسلحة لجماعات الإرهاب في مصر *فضايح المخلوع مرسي وجماعته سراويل الكويز برعاية الاخوان *من كويز نظيف لكويز قنديل..ابحث عن المستفيد والعماله والخيانه *نجمة داود تطوف شوارع مصر "الكويز".. باب "تل أبيب" للتجسس على مصر * شالوم: الغاز و"الكويز" ما يهم تل أبيب فى علاقاتها بالقاهرة *6 شركات إسرائيلية تقوم بالمهمة القذرة أخطرها العال للطيران *وكيل المخابرات الأسبق: ستار لعمل استخبارتي *"Zim" ليس مجرد شعار لشركة عادية ولكنه شعار شركة الملاحة البحرية الإسرائيلية، * مصر مخترقة أمنياً من العديد من الجهات سواء إسرائيل وتركيا آو إيران * الشركة يوجد فرع لها في القاهرة بمنطقة الكربة وفي الإسكندرية بالمنشية *استخدمتها إسرائيل وأمريكا، وعاءً شرعياً لممارسة نشاطها السري والمشبوه في شوارع القاهرة *تدخل من المنفذ الرئيسي من قطاع غزة أو من الأردن وخليج العقبة وبالتحديد من الطريق الدولي عمان القاهرة، * The fact that American support for the Muslim Brotherhood figures at the White House linked to a terrorist * German customs authorities , prevented the shipment of weapons was traveling from Poland to Egypt * Disintegration of Libya after the disaster go huge inventory of weapons to terrorist groups in Egypt * Star of David roam the streets of Egypt " QIZ " door .. "Tel Aviv" to spy on Egypt * Shalom : gas and " Quiz " What matters in Tel Aviv relations in Cairo * 6 Israeli companies do the job most dangerous dirty -Al Airlines * Former Intelligence Agent : Star work Astbarta * "Zim" is not just a slogan but a normal company logo Israeli shipping company , * Egypt infiltrated security of many actors , both Israel and Turkey , Iran * The company has a branch in Cairo and in Alexandria Korba district Mounhih * Used by Israel and America , and for the exercise of legitimate bowl secret and suspicious activity on the streets of Cairo * Interference from the main port of Gaza or Jordan and the Gulf of Aqaba , specifically of the way the international Amman Cairo , -------------------- قال تسيفي مازيل، السفير الإسرائيلي الأسبق في مصر،بجريده جيروزاليم بوست الإسرائيليةفي مقاله إن الولايات المتحدة تحاول فك الارتباط بينها وبين الشرق الأوسط، في حين أن القوى المتطرفة أصبحت أكثر جرأة . وأضاف في مقاله بصحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، أن مصدر بالخارجية الأمريكية - لم يكشف عن هويته - قال لصحيفة الرأي الكويتية إن جماعة الإخوان لا تشكل خطرا على الولايات المتحدة، "ولم يطلب منا أحد وضع جماعة الإخوان على لائحة المنظمات الإرهابية". وأكد "مازيل"، أنه "يبدو أن الجزء الأخير من التصريح على الأرجح هو صحيح، فعدم الاعتراف بإرهابية الإخوان يعتبر استمرارا على الدعم لقضيتهم منذ ثورة يناير2011". وتساءل مازيل، "لماذا تقوم واشنطن باتباع هذه السياسية مع جماعة الإخوان، بعد مفاخرة أوباما أنه نجح في قتل أسامة بن لادن، العدو اللدود للولايات المتحدة وأنه تلقى تعاليم سيد قطب الأيدلوجية، التي أدت إلى الإسلام المتشدد في القرن ال20 ؟". وأوضح أن جماعة الإخوان على مدى ال85 عاما من عمرها، نشرت الرعب والفوضى ولم تتردد الإدارة الأمريكية في القول بإنها تمثل تهديدا على الولايات المتحدة . وأشار إلى أن هناك شخصيات داخل البيت الأبيض، ووزارة الخارجية الأمريكية، ترتبط بعلاقة بجماعة الإخوان، مؤكدا أن الإدارة الأمريكية لا تعترف بذلك، موضحا مصر في حاجة ماسة إلى بعض المعدات العسكرية التي حجبتها الإدارة الأمريكية، مثل الطائرات الأباتشي وأجهزة الرصد المتطورة، لاستخدامها في حربها ضد جماعة الإخوان والإرهاب الجهادي. وكشف أن سلطات الجمارك الألمانية، منعت شحنة أسلحة كانت متجهة من بولندا إلى مصر، بسبب حظر توريد الأسلحة للقاهرة، من قبل الاتحاد الأوروبي. وقال، "بعبارة أخرى، فإن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، يرفضان الاشتراك مع مصر في محاربة الإسلام الراديكالي، مما دفع القاهرة إلى الاتجاه لموسكو، للتعاون معها، ومع تسارع وتيرة الحرب على الإرهاب، التي تخوضها مصر، فإن القاهرة تضغط على روسيا لتسريع توريد شحنة من الطائرات المروحية الروسية". وأكد "مازيل"، أن السياسية الأمريكية أصابت السعودية بالصداع، بعد أن شعرت الأخيرة بأنها تعرضت للخيانة، عقب تفاوض واشنطن مع طهران، مما أدى إلى قيام السعودية والإمارات بتمويل صفقة الأسلحة الروسية لمصر، وإلغاء زيارة أوباما إلى السعودية التي كانت مقررة منتصف مارس الجاري. وأشار إلى أن الشرق الأوسط منطقة غير مستقرة، وتاريخها منذ الحرب العالمية الأولى مليء بالحروب والانقلابات العسكرية والمذابح، وبلدان تلك المنطقة لم تتطور بشكل كامل على الرغم من الموارد الطبيعية الهائلة ، و كانت دول المنطقة تميل إلى القوى العظمى مثل إنجلترا وفرنسا و الولايات المتحدة أو الاتحاد السوفيتي. وتابع، "بعد اختفاء إنجلترا وفرنسا كقوى استعمارية وتفكك الاتحاد السوفيتي أصحبت الولايات المتحدة الحليف الوحيد من الدول العربية التي تواجه إيران والقاعدة"، لافتا إلى أن الربيع العربي حتى الآن فشل في سوريا التي أصبحت في حالة من الفوضى، وأيضا الصومال وليبيا والعراق واليمن و لبنان كما أصبحت مصر والسودان في حالة فوضى . وقال، إن "الممالك القديمة مثل دول الخليج والأردن والمغرب، مازالت مستقرة، لكن إلى متى؟.. تفكك ليبيا هو كارثة بعد ذهاب المخزون الهائل من الأسلحة للجماعات الإرهابية في مصر ودول أخرى بالمنطقة، أصبحت الآن لا تعتمد على أمريكا". وأوضح أنه الصعب فهم السياسة الأميركية بالشرق الأوسط، لكن لا يوجد خلاف أن واشنطن تفك ارتباطها بالشرق الأوسط. وقال سيلفان شالوم، نائب رئيس الوزراء الإسرائيلى ووزير التعاون الإقليمى إنه يؤيد الثورات العربية ضد الأنظمة التى وصفها بالديكتاتورية، موضحا أن الشعوب فى مصر وتونس وليبيا والبحرين لم تجد أمامها سوى إسقاط الأنظمة لكى تجد الحرية. --------------------- الإخوان وكويز ٢٠٠٤ فى ٩ ديسمبر ٢٠٠٤، يقول تقرير منشور على موقع «الاخوان المسلمون» (إخوان أونلاين)، وتحت عنوان «نواب الإخوان: الكويز خطر على أمن مصر»، إن نواب الكتلة البرلمانية للإخوان بالبرلمان حذروا من خطورة اتفاقية المناطق المؤهلة المزمع عقدها بين مصر و»الكيان الصهيوني» بعدها بأيام. ونقل الموقع عن طلبات إحاطة واستجوابات النواب أن «الاتفاقية تمثل خطورة حقيقية على الأمن القومى ، وبعد ٨ سنوات، سعت الحكومة التى عينها المخلوع محمد مرسى إلى توسيع نطاق الكويز وسط صمت كامل من حزب الحرية والعدالة ومن جماعة الإخوان. فهل هناك ما تغير من زاوية مبررات الرفض؟ ومن كويز نظيف لكويز قنديل..ابحث عن المستفيد كما نعلم جميعا، لم تتحقق أى من الوعود الاقتصادية التى بشرنا بها الوزير رشيد وحكومة أحمد نظيف. فلا كان الكويز طوق النجاة لصناعة النسيج المصرية ولا شهدت الصادرات المصرية الطفرة التاريخية المنشودة. وعلى مدى ٨ سنوات وربع، من بداية تفعيل الاتفاقية فى ٢٠٠٥ إلى نهاية الربع الأول من ٢٠١٢، صدرت مصر للولايات المتحدة ما قيمته ٥.١ مليار دولار فى ظل الاتفاقية، أى بمعدل ٦١٨ مليون دولار سنويا. أما أهم منتج نصدره فهو سراويل الجينز، التى وحدها بلغت نصف قيمة صادرات الكويز تقريبا فى ٢٠١١ ويتلقى أغلبها محال «جاب» و«ليفايس» الأمريكية، بحسب آخر أرقام وحدة الكويز بوزارة التجارة والصناعة. بينما استوردت مصر من إسرائيل خلال تلك الفترة ما قيمته ٥٦٠ مليون دولار من إسرائيل. فياله من حصاد هزيل بالمقارنة بحجم صادرات مصر الذى بلغ ٢٩ مليار دولار فى ٢٠٠٧/٢٠٠٨ و٢٧ مليار دولار فى ٢٠١١/٢٠١٢. ومنذ الثورة ارتفعت صادرات الكويز مسجلة ٩٣١.٦ مليون دولار فى ٢٠١١ مقارنة ب ٨٥٨.٢ مليون دولار فى ٢٠١٠. وفى الربع الأول من عام ٢٠١٢ بلغت الواردات المصرية من إسرائيل ٩٤ مليون دولار منها ٤٨ مليونا فى شهر واحد هو مارس وهى أكبر ب ٤ مرات من مثيلتها فى نفس الربع من ٢٠١١. -------- "قبل أن تغرب شمس ذلك اليوم انطلقت إحدى الشاحنات محملة ببعض الصناديق على طريق مصر الإسكندرية الزراعي، أكثر ما يلفت الانتباه إليها الرموز المدونة عليها "gi 275879 zimu 22"، محمولة على سيارة تحمل الرقم "7543 س ف ر"". "Zim" ليس مجرد شعار لشركة عادية ولكنه شعار شركة الملاحة البحرية الإسرائيلية، سُمح لها بدون وجه حق التنقل في شوارع مصر، دون أي رقيب، أو ضابط علي توجهاتها، ومواقع تخزينها، أو عن ما تحمله من بضائع. الكارثة أن تلك الشركات بمجرد أن تقع في مأزق أو تحت براثن أي كمين فأنها تبرز ما يثبت أنها تتبع مشروعات اتفاقية الكويز، اللافت أن إسرائيل اتخذت من تلك الاتفاقية التي تقضى بتسهيل التعاون التجاري بين مصر وإسرائيل وأمريكا، وعاءً شرعياً لممارسة نشاطها السري والمشبوه في شوارع القاهرة وبعض المدن دون أن ندري.. و"Zim" شركة إسرائيلية تعمل فى مجال الملاحة البحرية داخل إسرائيل، وتتمتع بصيت كبير كما أنها تشتهر بعلمها المكون من السبع نجوم السداسية، وهو التصميم الذى وضعه صاحب المشروع الصهيوني تيدور هرتزل، ليكون علما لإسرائيل في فلسطين، ورغم ذلك سُمح لها بالتجول والعمل داخل الأراضي المصرية والتنقل بين محافظتيها. الأخطر من كل ذلك أن الكثير من الخبراء العسكريين أكدوا أن تلك الحاويات التى تحمل شعار شركة الملاحة البحرية الإسرائيلية تدخل من المنفذ الرئيسي من قطاع غزة أو من الأردن وخليج العقبة وبالتحديد من الطريق الدولي عمان القاهرة، كما أن أغلب تلك الحاويات مسربة من الحدود الدولية من إيلات أو من منفذ طابا أو من الأردن أو قطاع غزة. الأخطر أن الجميع أجمع على أنه غير مصرح رسمياً لتلك الحاويات العمل داخل مصر والسبب أنه لا يوجد اتفاق ينص على وجودها داخل الأراضي المصرية، وأنه من المفترض أن تفرغ الحاويات الإسرائيلية شحنتها على الحدود أو في الموانئ لحاويات مصرية وعدم التجول داخل مصر لوجود ضوابط تحكم عمل تلك الشركات القادمة من إسرائيل. الكارثة أن شركات مثل "الملاحة البحرية" و"العال للطيران" هى مجرد شركات تحظى بدعم سياسي كبير فى إسرائيل، لأن الغرض من إنشائها استخباراتي وجمع معلومات في المقام الأول، حتى في حالة خسارتها أو عدم جلبها للربح، بل وطالبت العديد من المؤسسات وقف نشاطها لعبئها المادي، وتصدت لها الأجهزة الأمنية لما تلعبه من دور يخدم المصالح الاستخباراتية الإسرائيلية. اللواء محمد رشاد وكيل جهاز المخابرات الأسبق، أكد أن عمل تلك الشركات داخل مصر يأتي في إطار الدعاية والترويج لإسرائيل على الرغم من أنها شركات لا تحقق ربحاً، لافتاً إلى أن الحكومة الإسرائيلية والأجهزة الاستخباراتية تدعم تلك الشركات بأموال طائلة لأنها تعد رمزاً لإسرائيل ولا يمكن أن تغلقها حتى إذا كانت تحقق خسارة كبيرة. وأوضح رشاد أن عمل تلك الشركات يعد ساترا لأعمال استخباراتية وأمنية بالدرجة الأولى من خلال جمع المعلومات في البيئة المحيطة بها، مشيراً إلى أن شركة الطيران الإسرائيلية "العال" مختصة بجمع معلومات عن المطارات بينما شركات الملاحة مثل شركة "Zim" مختصة بجمع المعلومات الخاصة بالموانئ. وأشار رشاد إلى أن العمل التجاري والعمل الصحفي من أهم الأدوات التي تستخدمها إسرائيل فى جمع المعلومات عن مصر، وأن الشركات التجارية الإسرائيلية في مصر نواة لعمل الموساد فى القاهرة وجمع المعلومات اللازمة، مشددا في الوقت ذاته بضرورة أن تراجع مصر وجود تلك الشركات داخل أراضيها، مشيراً إلى أن اتفاقية الكويز كانت حجر الأساس في دخول تلك الشركات والتجسس على مصر وأن إسرائيل دولة داخل منظومة أمنية وجميع أفرداها يعملون لصالح المنظومة الأمنية داخلياً وخارجياً. وكشف الدكتور سمير غطاس مدير منتدى الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية، عن أن عمل الشركات الإسرائيلية داخل مصر نتيجة طبيعة للتأخر الاقتصادي المصري وعدم قدرته على المنافسة، مضيفاً أن مصر لم يكن لديها البديل حين وقعت على اتفاقية الكويز بعد انهيار مؤسسات النسيج والقطن. وقال غطاس إن مصر مخترقة أمنياً من العديد من الجهات سواء إسرائيل وتركيا آو إيران، مضيفاً أن إسرائيل ليست فقط الدولة التي تسعى إلى اختراق مصر وجمع المعلومات بها عن طريق تلك الشركات فهناك العديد من الشركات الأجنبية التي عمل في نفس الاتجاه، مطالبا بسرعة ايجاد بدائل قوية تحل محالها، لأنه فى حالة توفير مصر للبدائل ستكون قادرة على غلق الباب أمام تلك الشركات الإسرائيلية. على جانب آخر قال تامر مجدى الخبير بالشئون اللوجستية إن تلك الشركة يوجد فرع لها في القاهرة بمنطقة الكربة وفي الإسكندرية بالمنشية، موضحاً أن توكيل الشركة بالإسكندرية تمتلكه سيدة أعمال مصرية وزوجها. وأضاف خبير الشئون اللوجستية، أن تلك الشركة متخصصة فى النقل البحري وبالأخص نقل الحاويات "الجافة" مثل الملابس والبذور وبعض المواد الأولية، مستبعداً أن تكون تلك الشركة تقوم بنقل المواد البترولية. و أن عمل تلك الشركة غير موسع لأن المراكب الإسرائيلية التابعة للشركة لأنها لا تستطيع حمل أكثر من 1200 حاوية، وأن من وجهة نظره أن الخط الذى تعمل عليه غير مربح، متعجباً من استمرار عمل الشركة فى مصر رغم قلة ربحتها. Said Zvi Mazel , a former Israeli ambassador in Egypt , the Jerusalem Post newspaper article Alasraúalahfa The United States is trying to disengage them from the Middle East , while the extremist forces are becoming bolder . He said in a newspaper article, the Israeli Jerusalem Post , that the source of the State Department - did not disclose his identity - he told the Kuwaiti newspaper Al-Rai that the Brotherhood does not pose a threat to the United States , "and did not ask us to put a Brotherhood on the list of terrorist organizations ." He stressed, " Mazel ," that " seems to be the last part of the statement is probably true , Barhabiyh Failure to recognize the Muslim Brotherhood is a continuation of support for their cause since the revolution in January 2011 ." He asked Maazel , "Why Washington is following this policy with the Muslim Brotherhood , after boasting Obama that he had succeeded in killing Osama bin Laden , the sworn enemy of the United States and that he had received the teachings of Qutb's ideology , which led to radical Islam in the 20th century ? " . He explained that the Brotherhood over the 85-year -old , published horror and chaos, the U.S. administration did not hesitate to say that it represents a threat to the United States . He pointed out that there are figures in the White House , the U.S. State Department , a relationship Brotherhood , stressing that the U.S. administration does not recognize this, explaining Egypt in dire need of some military equipment that overshadowed the U.S. administration , such as aircraft Apache and monitoring devices developed for use in the war against the Muslim Brotherhood and jihadist terrorism . He disclosed that the German customs authorities , prevented the shipment of weapons was traveling from Poland to Egypt , because of the arms embargo to Cairo , by the European Union . He said , " In other words , the United States and the European Union , refusing to engage with Egypt in the fight against radical Islam , prompting Cairo to the direction of Moscow , to cooperate with them , and with the accelerated pace of the war on terror , waged by Egypt , the Cairo put pressure on Russia to speed up the supply of shipment Russian helicopters . " He stressed, " Mazel ," that the American political hit Saudi Arabia headaches , after that I was the last to have been betrayed , after negotiation and Washington with Tehran , which led to the establishment of Saudi Arabia and the United Arab Emirates financed a deal on Russian arms to Egypt , and the cancellation of Obama's visit to Saudi Arabia, which was scheduled for mid- March.

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف